عملية حيوية يقوم بها الجسم، لإعادة تأهيل الأنسجة العضلية التي تعرضت للالتهاب والتلف بعد القيام بالأنشطة البدنية عالية الكثافة
يقدم الاستشفاء العضلي العديد من الفوائد للرياضيين أبرزها
بناء العضلات-
تقوية العضلات-
زيادة اللياقة البدنية-
تقليل نسبة الدهون في الجسم-
تحسين حساسية الإنسولين في الجسم-
تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية-
6 نصائح لتحسين كفاءة الاستشفاء العضلي وتحقيق
أقصى استفادة منه
1- التدليك
يلعب التدليك دورًا كبيرًا في تحسين عملية الاستشفاء، حيث يعزز تدفق الدم المحمل بالأكسجين إلى العضلات، مما يساعد على تجديد الأنسجة وتخفيف الألم
2- التغذية الجيدة
للتغذية تأثير إيجابي على عملية الاستشفاء العضلي، لأن وجبة ما بعد التمرين كلما اشتملت على أطعمة غنية بمضاداة الأكسدة والكربوهيدرات المعقدة والبروتينات الخالية من الدهون، ساهم ذلك في بناء وتقوية العضلات وزيادة قدرتها على التحمل
3- النوم
يجب الحصول على قسط كافٍ من النوم بعد التمرين، يتراوح من 7 إلى 9 ساعات، لأن الجسم أثناء النوم يفرز هرمونات، تساهم بدورها في عملية الاستشفاء العضلي
4- التعافي السلبي
أي التوقف عن التمرين لفترة حسب شدة المجهود ومدى اللياقة البدنية، لأن الراحة التامة تقلل الضغط على العضلات، ما يساعدها على التعافي سريعًا
5- التعافي النشط
لا مانع من ممارسة التمارين الرياضية منخفضة الكثافة، مثل المشي أو اليوجا، خلال فترة الراحة، لأن النشاط البدني البسيط يساعد على تحسين الدورة الدموية الواصلة للعضلات
6- شرب السوائل
ينبغي الاهتمام بشرب السوائل الصحية بعد التمرين، مثل الماء والعصائر الطبيعية، لأن الجفاف يعيق عملية الاستشفاء العضلي